الاثنيـن 10 ربيـع الاول 1432 هـ 14 فبراير 2011 العدد 11766







لمسات

المرأة تتحدى الرجل وتسرقه في وضح النهار
مع بداية أي موسم تستعد دور الأزياء العالمية لطرح مجموعاتها الجديدة. وهنا تظهر لكل مصمم ابتكاراته واتجاهاته الخاصة التي وعلى الرغم من كل اختلافها، فإنها تتفق جميعها دائما على مبدأ الإبداع والتجدد. وقد بدا واضحا خلال هذا الموسم تركيز المصممين العالميين على البدل النسائية التي عادت إلى المنافسة مطيحة بكل
مجوهرات «نور».. عين على استجلاب الحظ وعين على التوسع
احتفلت «نور» مؤخرا بعيد ميلادها الأول. والمقصود هنا ماركة «نور» للمجوهرات وليس نور فارس مصممتها الشابة، التي استطاعت في فترة وجيزة أن تجد لها مكانة مميزة بين مصممي المجوهرات. فهي متوفرة في محلات «هارودز» كما تشارك في العديد من المزادات والمعارض العالمية مثل معارض دبي والدوحة وغيرها. أما ماركتها المسجلة
مانيش أرورا.. مصمم لدار «باكو رابان»
منذ العام الماضي والهمسات تتزايد بأن المصمم مانيش أرورا، سيصبح المصمم الفني لدار «باكو رابان»، وفي الأسبوع الماضي تحولت الهمسات إلى حقيقة معلنة من الطرفين. فأرورا سيشرف على جانب الأزياء النسائية، فيما ستتوسع الدار في المجالات الأخرى، ومن بينها الإكسسوارات بمجموعات محدودة، تستشف أحوال السوق ومدى حرارة
حقائب من ذهب وأحجار براقة
لم يكن هذا الإقبال العالمي على علامة «جوديث ليبر»، وليد الصدفة، فهذه العلامة المميزة معروفة بتصاميمها الراقية في عالم الإكسسوارات والحقائب وأيضا بأسعارها الباهظة، إذ اعتمدت منذ بدايتها عام 1963 الألماس والأحجار الكريمة كعنصر أساسي في ابتكاراتها وتركت لمسة كريستالية على مختلف مجموعاتها. وانطلاقا من مبدأ
الأسلوب الجيورجي.. يستعيد ألق الزمن «الذهبي»
تجاهل مصممو الديكور الأسلوب الجيورجي طويلا، لتخوفهم من إيحاءاته التي ترتبط في أذهان البعض إما بالذوق المبتذل خصوصا أن أغلبية القطع المتوفرة للعامة منه مقلدة بشكل رخيص، أو لأنه لا يتماشى مع إيقاع العصر السريع بتفاصيله المنمقة. لكنه بدأ يعرف في السنوات الأخيرة عودة ملحوظة ومرحبا بها. فثقافة الشراء الآن
«دكتور فيش» يتغذى على خلايا الجلد الميتة ويتجنب السليمة.. بالفطرة
عندما تشعرين بالتعب وبأن أقدامك قد تلقت العقاب الكافي من الكعب العالي، وأن جسمك كله تأثر ويحتاج إلى راحة، عليك بـ«الدكتور فيش» آخر صيحة في عالم التجميل. كلنا نعرف ما للأسماك من فوائد صحية عدا عن طعمها اللذيذ، لكن الجديد أن مزاياها دخلت مجالات التجميل والتنفيس على الروح، من خلال ما أصبح يعرف بـ«مساج
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة